[ix]- ئه‌و.

[x]- فه‌زائلول خه‌مسه‌ من صحاح ئه‌سسته‌، ج ٣، ص ٢٦٨.

[xi]- نساء / ٨٦: وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا.

[xii]- فوصوول ئه‌ل موھممه‌، ئبن صه‌بباغ ئه‌ل مالكی، ص ١٨٤.

[xiii]- تاریخا ئبن عه‌ساكر: ١٤ / ١٨٥.

[xiv]- ته‌ھزیبول ئه‌سماء: ١ / ١٦٣.

[xv]- ئه‌عیانو ششیعه‌: ٤ / ١٠٢.

[xvi]- ته‌ھزیبول ئه‌سماء: ١ / ١٦٣.

[xvii]- تاریخا یه‌عقووبی: ٢ / ١٩.

[xviii]- تاریخا ته‌به‌ری: ٦ / ٢٧٣.

[xix]- سیه‌رو ئه‌علام ئه‌ننوبه‌لاء: ٣ / ١٩٣.

[xx]- صه‌فوه‌تو صصه‌فوه‌: ١ / ٣٢١.

[xxi]- ئه‌ل كه‌واكب: ١ / ٥٨.

[xxii]- ژیانا ئمام حوسه‌ین بن عه‌لی سه‌لام ل وان بن، ئه‌ل قوره‌شی: ١ / ١٣٥.

[xxiii]- د‌ه‌عائمول ئسلام: ٢/ ٣٣٧.

[xxiv]- نه‌ھجول به‌لاغه‌، ئاخفتنا ٧٣: قالوا: أُخِذَ مروان بن الحكم أَسيراً يوم الجمل، فاستشفع الحسن والحسين عليهما السلام إلى أَميرالمؤمنين عليه السلام، فكلّماه فيه، فخلّى سبيله، فقالا له: يبايعك يا أميرالمؤمنين؟ فقال: أَفَلَمْ يُبَايِعْنِي بَعْدَ قَتْلِ عُثْمانَ؟ لاَ حَاجَةَ لِي في بَيْعَتِهِ! إِنِّهَا كَفٌّ يَهُودِيَّةٌ، لَوْ بَايَعَنِي بِيَدِهِ لَغَدَرَ بِسُبَّتِهِ. أَمَا إِنَّ لَهُ إِمْرَةً كَلَعْقَةِ الْكَلْبِ أَنْفَهُ، وَهُوَ أَبُو الاَْكُبُشِ الاَْرْبَعَةِ، وَسَتَلْقَى الاُْمَّة مِنْهُ وَمِنْ وَلَدِهِ يَوْمَاً أَحْمَرَ!

[xxv]- ئه‌نسابول ئه‌شراف: ١ / ٢٤٠.